الرحلة الأنورية إلى الأصقاع الحجازية والشاميةktab INC. - 173 من الصفحات منذ انبسط ظل الإسلام على الأرض سلك الخلفاءُ والأمراء والوزراء في الصدر الأول والقرون الزاهرة بعده مسلكًا كان فيه الغَناء لجر المغانم إلى الأمة ورفع المغارم عنها، فكانوا يتصفحون بأنفسهم شئون الناس، وينظرون فيما يصلحهم مباشرة، ولذلك كانوا على أوفازٍ أبدًا، يتنقلون في بلادهم، ويجتازون الفيافي والقفار، يهتمون برفع الظُّلامات اهتمامهم بتوسيع الفتوحات، ويُعنون بالماديات والمعنويات عنايتهم باللدنيات والدينيات، يفارقون الأهل والولد، ولا يعلقون براحة، ولا يشغفهم حب بلد، وقد ازدان صدر التاريخ بذكر تلك المفاخر والمآثر، وكان حقًّا على الأخلاف أن يهتدوا بسيرة الأسلاف |
عبارات ومصطلحات مألوفة
أحمد جمال باشا أدرنة إذ إذا أفندي إلا الأرض الإسلام الإسلامية الأعداء الأمة البلاد التي الجليلة الجيش الرابع الحرب الحربية الحكومة الخلافة الدولة الدين الذي الذين الشيخ العالم العثمانية العثمانيين العسكرية العظيم القدس القلوب الكبير الكريم الله المدينة المدينة المنورة المسلمين الناس النصر إلى إليه اليوم أمام أن أنور باشا أنور باشا وجمال ايله أيها بئر السبع باشا وجمال باشا بحريه مز بطل بعد بك بل بما به بها بو بيروت بين تلك ثم جمال باشا حضرة حلب حيث خلافت خير دار دمشق ده دولة أنور باشا ذلك روح زحلة سبيل سنة سورية صاحب طرابلس الغرب عثمان على عليه عن غير فقد فيه فيها قائد قد قصيدة كان كانت كل كما لا لبنان لك لم لنا له لها لهم ما مثل محمد مدينة مصر منذ منها ناظر نور هذه هر هناك هو هي وبعد أن وفي وقد وكان وكيل القائد الأعظم ولا ولم ولما وما ومن وهو يا يوم Enver